اليورو يصطدم بالمقاومة
ارتفعت قيمة الدولار الأمريكي بأكثر من ٨٠ نقطة أمام اليورو فيما يستعد المتداولين لشهادة الاحتياطي الفيدرالي الحذرة. ويظهر الانخفاض دون ١.٠٩٣٠ نية قوية بالهبوط بسعر الصرف مع انتعاش الدولار. وقد هدد التباين الإيجابي مع انخفاض مؤشر القوة النسبية إلى منطقة ذروة البيع، بإنهاء الاتجاه الهابط. ولكن من شأن الإغلاق دون قاع فبراير عند ١.٠٧٠٠، أن يعزز التحيز نحو الهبوط ويفتح الباب أمام انخفاض اليورو إلى ١.٠٦٥٠.
ارتداد قيمة الدولار الأمريكي مقابل جاره الكندي
واجه الدولار الكندي تراجع في قيمته أمام جاره الأمريكي على خلفية نتائج البيانات الأمريكية القوية التي دعمت عملة البلاد. ولا تزال المعنويات إيجابية من منظور الرسم البياني اليومي بشكل عام. وقد نجح تجاوز الزوج لمستوى ١.٣٥٠٠ والذي يقع أعلى المتوسط المتحرك لمدى ٢٠ يومًا، في جذب مشتري الزوج من جديد. وسيحافظ الارتداد الناجح على تقدم الدولار الأمريكي على حساب جاره الكندي. ويمثل المستوى ١.٣٥٦٠ مقاومة مهمة، كونها تقع أدنى آخر قمة سجلت عند ١.٣٦٠٠، وكون اختراقها ١.٣٥٦ سيعزز من مكاسب الدولار الأمريكي ويرتفع به نحو ١.٤٠٠٠.
مؤشر الفايننشال يخترق القناة الصاعدة
انتعشت الأسهم في أوروبا مع إعادة المستثمرين تمركزهم صدور قبل قرار بنك الاحتياطي الفيدرالي. وقد قلص تخطي المؤشر لقمة الأسبوع الماضي ٧٧٠٠ من الضغط السلبي على مؤشر فوتسي ١٠٠، لكن مخاطر البيع والهبوط لا زال قائمة. وقد يواجه المؤشر عمليات بيع جديدة عند مستوى المقاومة الرئيسي ٧٧٨٠. ويمثل ٧٧٢٠ مستوى دعم جديد في حال المزيد من التردد، وقد يتسبب كسره بعودة المؤشر إلى القناة وهبوط العروض صوب ٧٥٨٠.
التقارير المترجمة من مدونة أوربكس الإنجليزية
